فى ضوء خافت وليل قاتم وظلمة استباحت افكارى
واحزان اجرت دموعى خط قلمى كلمات
وجاءته مئات التساؤلات
ولم يجد الجواب عليها بل نزف وبكاء
ااااااه ياقلب
على ذاك الحلم الجميل
الذي وهبتني إياه
عشت اجمل الليالي اكتب
لها واناجيها
ولم اكن اعرف أن نهايتها ستكون
جرحا وألم
لم اكن لاعرف إنني سأبقى وحيدا بسبب الفاظها
لا حلم
لي ولا حقيقة
لم اكن اعرف إنني …….
سأعيش على بقايا حلم وحب مات بلا سبب
لم اعرف لحظة اننى
سأعيش وحدي أحكي أنشو دة حب مات ولم يترك لي سو الندم
اااااااااااااه يا ندم فمازلت تفترس أحلامي وتقتلني كل يوم
اااااااااااااااااااه يا وحدتي وغبائي
لازلتى تدقين طبولك في بستان أحزاني
قدرأنت يا حزن
قدرأنت يجعلني اسطر الكلمات واجمل العبارات
ليصمت لساني فحديثي حديث قلب
مات حبها كما هي تريد
اااااااه منكى يا فرحة بت انشدها وكنت احسب
أن الحزن يوما ينساني ولكنى وجدتني عنده
وجدت عند الحزن عنواني
ألان ……….
تتصارع الأحزان لاكتبها
لاسجل بين أوراق الحزن عنواني
اااااه يا أحزان قد سئمتك يوما واليوم اعتدتك فلم يعد للفرحة بقلبي
أي مكان
مات الحب كما هي تريد أقمت الأحزان واقمت العزاء
أقسمت عليك أن تخبريني
من الظالم….؟
أنت ياقلبى أم ظلمنى قلب الإنسان………؟
أخبريني علني اعرف ضالتي
وارجع إلى نفسي فقد تاهت منى منذ امس
ضحكتي صارت أحزان المسها كعصفور بات يردد غنوة بلا الحان
كنهر يقطر فيه البحر دمعات إنسان كقلب يوما جرح بسهم غدر بكلمات مؤذية
اخبرينى ولا تلوميني
فقد بت اسطر واسطر كلمات بلا عنوان والغدرمزقنى وبت لا اعرف سو الأشجان
أخبريني ……. علني اغتلس الفرحة ثانية
أودع الإشجان فرحتي التي طالما كتبت إليها
ااااااااااااه يازمن كم تمنيت أن أبقى بجوار قلمي اسطر واسطر واسطر أحلامي
لم أكن لأدرى أبدا أنني في يوم سوف ....
سأسطر أحزاني كسر قلمي ويبكى قلبي ولا زلت في عيناي تساؤلا
من ظلمني يوما ………..؟ قلبي……..!
أم لسان إنسانه
وقفــــــــــــــــــه صـــــــــادقة
×?°إلى من كانت حبيبتي ×?°
ماذا فعلت لكِ لكي تهدمين مملكتي ... هل لأني أحببتك بصدق ؟؟ ... أم لأني أشتاق إليكِ ؟؟ .. فقد أهديتك روحي .. وهل الأرواح تهدى؟! ... هل تجازيني بالصد والكلام الجميل !! ... ألا تعلمين أني العاشق الولهان ... ألا تعرفين معنى الحرمان ... فقد صبرت كثيراً على صدك ... وأصبحت أتسامح عن زلاتك ... لا أستطيع أن أتحمل فوق طاقتي ... ماذا تريدين أكثر من هذا ... حياتي ..وقتي...جهدي...حبي..آآآآآه هذا يكفي .... فإني الآن لاأستطيع أن أعطيكي أكثر من هذا ... لقد ظننت في يوم من الأيام ... أنني أنا حبك الأبدي ... وياليتني كنت حباً عابراً على الأقل ... فأنا لم أجد منك سوىالكبر وتعري لسانك من الكلام الحلو ... ولماذا هذا الكبر ؟؟!..الكبر لله ... وأنتي مجرد إنسان كنت أعتقد أن لديكِ مثل أحاسيسي وتشعرين بي ... فقد تأكدت الآن أن حبي لك كان سراباً ولهوا ولعبا ... ليس له من الملامح معنى ... فكم مرة قسوت على قلبي من أجلك ... فأنا لاأرضى بالذل والمهانة إطلاقاً أطلاقا ... دعيني أطلق مافي قلبي تجاهك ... بدلاً من أن كبتها ... لا أنكر أني أحببتكِ في يوم من الأيام ... ليس حباً بل كنت أعشقكِ ... ولكن أعلمي أني لن أكرهك ... لأنكِ دخلتي قلبي ... وحبكِ يسري في قلبي مجرى الدم ... ولاتظني أنني لن أكرهك لأنني أحبك ... فقد زال.... من قلبي تجاهك ... ولا أريد الآن إلا أن أداوي جراحي بنفسي ... إلا إذا وجدت حباً صادقاً ... وإنسانه تحبني لذاتي وتبادلني مشاعر الحب والصدق والوفاء ... فإنني سأحبها وأحبها وأحبها ... ويصبح حبكِ ماضي قد نسى مع الأيام ... كما اردتي انتي الرحيل ؟؟؟ فيجب أن تبقى مملكتي صامدة في وجه الأيام ... ويجب أن تبقى راسخه بحب جديد صادق ... فيجب عليك الآن أن تنسين حبنا المجروح ... فإني لاأريد أن أراك ثانية ... أريد أن أنسى قسوة الأيام .... وقسوة اللسان أريد أن أداوي جرح الزمن كما اردتي انتي بالرحيل
فأذهبي عن حياتي كما اردتي انتي